أما بالنسبة لادعاءات روي، فقد وقع عضو مينودو السابق على إعلان في عام 2023 بشأن اعتداء خوسيه المزعوم على المغني. وأكد جيراغوس أن الأمر “تطلب شجاعة كبيرة” لكي يتقدم روي بعد كل هذه السنوات وأن المعلومات كانت “مهمة للغاية”، خاصة وأن الاعتداء وقع في منزل مينينديز.
وأشار جيراغوس إلى أن الإعلان “يؤكد حقيقة أن المكان الآمن الذي اعتقد خوسيه أنه يمتلكه كان في المنزل”.
وتابع: “إن ذلك يؤكد ما قالته العائلة عن القاعدة غير المريحة للغاية في ذلك المنزل، والتي تنص على أنه لا يمكنك النزول إلى الردهة إذا كان خوسيه مع أحد الصبية. كانت تلك هي الأرض التي كان يفترسها”.
وفقًا لجيراجوس، يعتقد لايل (56 عامًا) وإريك (53 عامًا) أنهما استنفدا جميع سبل الانتصاف القانونية اعتبارًا من عام 2005 وأنهما “استسلما للبقاء في السجن لبقية حياتهما”. لكنه يأمل أنه مع المعلومات الجديدة، يمكن إعادة الحكم على الاثنين.
