وكتبت في منشور على إنستغرام في الخامس من سبتمبر: “أحيانًا لا يبدو الأمر وكأنك رحلت. ثم أتذكر أنني لن أتلقى مكالمة أو رسالة نصية منك، فيعود كل شيء مسرعًا. أعلم أنك قاتلت بجد ولكن في النهاية لم تتمكن من البقاء. أحبك كثيرًا وسأراك مرة أخرى عندما تنتهي رحلتي”.
كما أشادت ماديسون، شقيقة جاريسون الكبرى، بالذكرى السنوية، وشاركت المزيد من التفاصيل حول حزن عائلة براون.
“لقد عانى أخي جاريسون من بعض الصعوبات، ولكن لم يكن أي منا يرى أي علامات تشير إلى ذلك”، كما كتبت. “لقد كنا في حيرة من أمرنا حقًا. كنا نتحدث بانتظام، وكان أطفال والدتي دائمًا مترابطين، حتى مع تغير الحياة من حولنا. كان جاريسون ساخرًا وذكيًا، وفي لحظات الجدية، بدا غير مرتاح تقريبًا – كما لو كان من الصعب عليه أن يكون ضعيفًا. أفتقده بشدة”.
